مميزة

شيخ عقل الموحدين الدروز الاول. ( يمثل كل شريف

الشيخ الجليل حكمت سلمان الهجري
كلمة الحق

في كلمات تعبّر عن استياء عميق ودعوة للتغيير، وجه الشيخ الهجري رسالة صريحة إلى المسؤولين والجهات المعنية. تحت عنوان “نحن نريد العزة والكرامة”، مؤكداً على تصاعد الضيق والمعاناة التي ألمّت بالشعب جراء الأزمات المتلاحقة وسوء الإدارة.

بيان الرئاسة الروحية، توجه إلى المحتجين، “حقكم ان تطالبوا بالعيش الكريم ولن نرضى بالحد الادنى، ولنطرد من بيننا كل من يحاولون بثه بيننا للمزاودة على طلباتنا”. وأضاف “فمن حق الناس ان تصرخ وتستغيث، من حق الناس ان تتوقف عن عمل أصبح يجلب لهم الإذلال، ومن العيب ان نرى هذا التدمير ونبقى صامتين، وليكن في وجه من يستلم موقعا قياديا بعض الحياء والخجل حين العجز والتقصير”.

ووجه سماحة الشيخ حكمت الهجري التحية والسلام إلى أبناء الطائفة المعروفية التوحيدية الشريفة وإلى الشعب السوري من حوران إلى الجزيرة، معبرًا عن تقديره للصبر والجلد الذي أبداه الشعب في مواجهة التحديات المتلاحقة. وأكد الشيخ حكمت الهجري أن الصمت لا يعني الرضى.

وأضاف: “فقد طالت التصرفات والاجراءات لقمة العيش، فآن الأوان لقمع مسببي هذه الفتن والمحن ومصدري القرارات الجائرة المجحفة الهدّامة، ونقتلع من أرضنا كل غريب وكل مسيء، وكل حارق مارق قبل ان يسرق اموالنا من موقعه”.

وقال البيان: “أصبحنا أمام غرباء استباحوا مقدراتنا وخيراتنا بطرق مشكوك بأمرها، وخلت المواقع من الصادقين بالتعامل مع كل تلك المحن، فكان في مواقع المسؤولية اشخاص موتورون يتصرفون بالسوء والجباية والتخريب بقرارات مخالفة للأصول والدستور، تصدر في الظلام لتصدم الشعب وتنتهك مقدراته وتقضي على امال العيش الهانيء والكريم”.

وأكمل: “وصل الحرمان حتى من لقمة الخبز ومن قطرات من الماء والمحروقات باختلاق ازمات ، وتقصير في التمويل والاداء ، وسارت الخطط بمواجهة الشعب لا في مصلحته، مما زاد من معاناته وأوجاعه”.

كما شدد على ضرورة التصدي لمصادر القرارات الجائرة والمحرضة للفتن والمحن، معلنًا أن الوقت قد حان لقمع مثل هذه التصرفات الضارة. ودعا ايضاَ إلى إبعاد كل من يسعى لزعزعة استقرار الوطن وتخريبه.

“نبّهنا مراراً إلى نقاط كثيرة وأشرنا إلى مواضع الفساد والإفساد”، هكذا صرح الشيخ حكمت سلمان الهجري، مشيرًا إلى جهودهم المستمرة لتسليط الضوء على القضايا المهمة والحرجة. وأشار إلى أنهم توجهوا إلى مختلف المستويات لمعالجة هذه المشكلات، لكنهم واجهوا تجاهلًا وسوء تصرف.

وأكمل البيان “ما هكذا يعامل شعب من قبل حكومته، ولا هكذا تكون القرارات ولا التصرفات، والحجة حرب كونية، وأي حرب كونية وانتم تدمرون شعبكم وتحبسون مقدراته عنه، وتسقطون اقتصاده الوطني الى الحضيض بقرارات بخسة، وتعاملات لا تهمها سوى الجباية القسرية وتدمير البنى التحتية”.

وأكد أن هذه السياسات، “تسببت بهروب جماعي من كل المواطنين دون تمييز إلى الخارج، وتدمير للعلم وتخوين للشرفاء ، لم كل هذا الاذلال أيها المعنيون المؤتمنون على ابناء الوطن، ان لم تكن قراراتكم من قلوب وطنية بل من جهات اجنبية، نطالبكم بالعمل وفق ارادة الشعب ومصلحته، فحرام عليكم ان تستمر هذه المهازل”.

البيان دعا إلى العمل بروح الوطنية والمصلحة العامة، مطالبًا بوقف التصرفات الضارة وتحقيق العدالة وإعادة الاستقرار للبلاد. وأكد أن هذه المساعي هي التي ستقود إلى بناء مستقبل أفضل لسوريا وشعبها.

كما حث الشيخ حكمت سلمان الهجري على استيقاظ الناس من سباتهم والاهتمام بكرامتهم وكرامة أهلهم. وأكد على عدم الانجرار وراء مغريات التلاعب والتضليل، وعلى تفهم تلك الجهود التي تهدف إلى تشتيت الانتباه والالتفاف عن القضايا الحقيقية.

الشيخ الهجري تساءل: “هل سنسمح لمصيرنا بأن يكون مصيرًا تحت سيطرة جهات معنية متسترة؟ هل سندفع الثمن الباهظ للتنافس السياسي الدنيء؟”. وأضاف: “من الأفضل لنا أن نجعل أصواتنا صوتًا موحدًا يسعى للحفاظ على كرامتنا وكرامة أهلنا”.

البيان أوضح بشكل حاد وواضح، أن مسؤولية القيام بواجباتهم تجاه الشعب والوطن ليست مهمة يمكن تجاوزها. وحثّ البيان على تحمل المسؤولية والعدول عن المناصب لمن يثبت فشلهم في تحقيق الرفاهية والاستقرار للمواطنين.

البيان لم ينسى أن يشير إلى دور الدول والمنظمات الداعمة التي لا تزال تقف إلى جانب الشعب السوري وتسعى لتخفيف معاناته. “الشكر للدول العربية ودول الخليج والمنظمات الدولية والدول التي اوت شعبنا وقدمت لهم العون”. غير أنه تساءل أين بقية الدول الصديقة والضامنة لهذا الشعب الذي يشهد محنة عميقة.

مميزة

موقع إحساس الرسمي في العالم SENSE-WEB

الشبكة الرسمية

العمل مستمر نحاول معالجة مشكلة التقييد في صفحات فيس بوك .ِ Facebook

قريبًا سوف نقدم برامج متنوعة

نرحب بالجميع من المتابعين في كل انحاء العالم

SENSE-WEB

Deutschland

Sense-Web

موقع إحساس الرسمي SENSE-WEB

                        الدكتور هشام فهد

منذ الصغر كان لدي موهبة في تقليد الأصوات والموسيقا، وبداياتي الجدية مع الموسيقا كانت بـ (أكورديون) صغير ذي سلمٍ موسيقي واحد تعلمت العزف عليه وتبحرت فيه لأطوّر مقدراتي الموسيقية معتمداً على حسي بها وحبي لها، وارتسمت لي في ذلك سمعة طيبة على مستوى محافظة “السويداء” وشاركت بحفلات منظمة “شبيبة الثورة” ومهرجاناتها في كل فروع المحافظات السورية مع فرقة عملت على إنشائها مع الفنان “أسامة كيوان” فضمت مجموعة من رفاق الدّرس، جمعنا حبّ الموسيقا، وفي تلك الأثناء كان معنا “سامر درويش” عازف كمان، “أنور رضوان” عازف إيقاع، “عارف درويش” عازف عود، و”خلدون العلي” عازف غيتار، إلى أن جاء سفري بعد الثانوية العامة بداعي الدراسة، فاقتصرت علاقتنا بعد ذلك على التواصل بالبريد، كما اقتصرت علاقتي مع الأكورديون على أوقات الفراغ وضمن جلسات الأصدقاء، واستمر الوضع كذلك حتى بعد عودتي إلى “سورية”، حيث انتقلت الى آلة الأورغ حيث بدأت أعزف عليها وتوجهت إلى التفكير بشيء خاص لي وأتفرد به فكان التلحين خياري وبدأت فيه بأغنية “بكرى أحلى” كتبت كلماتها ولحنتها وعرضتها على صديقي الفنان “أسامة كيوان” فحازت على إعجابه وتشجع لها وطلب السماح بتسجيلها وبثها على إذاعة “شام إف إم” فكان هذا، وتتكررت هذه التّجربة الآن بأغنية جديدة يجري الإعداد لها».

عن عملي بدوبلاج مقاطع الكرتون: «فكرة الكرتون لمعت لدي من خلال سعيي لبلورة فكرة أو مشاهدات جاءت بخاطري بمقاطع كرتونية تصور حالة نعيشها وتعرض بنمط فكاهي مضحك، وبدأت تجاربي بمقطع فيديو عنوانه “الشيخ أبو جديع” وتفاجأت بالانتشار الذي حققه وتشجعت للمتابعة والاستمرار بها حتى بعد أن وصل صيتها إلى “أميركا” وكانت السبب للتواصل مع الفنان “عماد بولطيف” فتشاركت العمل معه بمقاطع كرتونية عدة لها النمط نفسه وحققت الحضور المميز وبعضها تجاوز المحافظات السورية إلى “لبنان” “والأردن” ولاقى الاستحسان فمنهم وجد فيها بعداً أخلاقياً وآخرون وجدوا البعد الإنساني وكذلك الاجتماعي وهناك من وجدها دون الوجع من من فيديو هربان من الجيش ، إلا أنّني لا استطيع تجاهل أنّ إرضاء كل الناس بعيد المنال ولم أتباطأ بالمتابعة بل على العكس أخذ تفكيري يتوجه نحو الإعداد لعمل متكامل من ألفه إلى يائه، وسارعت للعمل في برامج الرّسم والتّحريك واستفتيت الكثيرين بتجاربي الأولية وكانت أسهمها مرتفعة فتشجعت للاستمرار وأنهيت الرسم والتحريك وتبعته بتأليف النص مبتعداً عن تكرار الأفكار السابقة دون الابتعاد عن الواقع ومن ثم سجلت الصوت مع الفنان “عماد بولطيف” ليكون فيديو “هربان من الجيش”.

تلازم عملي بالكرتون والدوبلاج مع عملي كطبيب نسائية وكان لتنظيم الوقت الدور الكبير في تحقيق المعادلة الصحيحة لنجاح العملين معاً وخاصة أنّ لكلاهما مساحة حب واسعة لدي».

الدكتور “هشام فهد” من مواليد “السويداء” 1972 يقيم في “أمريكا”.

https://www.facebook.com/Sense.web.Production/

موقع إحساس الرسمي SENSE-WEB

يسعدنا إنضمام الشباب المميزين في عالم الفن و الموسيقا … في موقع إحساس #SENSE_WEB
هادي المصري . نغم بشر
سلطان شروف .  عهد كيوان  منكبر فيكن  ❤
و رح يكون في صفحة داخل الموقع الرسمي 
خاصة بدعم المواهب

أنتظرونا قريبا العرض الأول

شبكة الإحساس الرسمية في العالم

SENSE-WEB

https://www.facebook.com/Sense.web.Production/

موقع مميز في العالم يتم إظهاره و الإعلان عنه لأول مرة